إكتب رايك في السبل لتحقيق الوحدة الوطنية

جد موضوع جيد وممتاز.. وانا بايدك رفيقي ثائر اول شي نبدا في انفسنا

انا بقترح في توعية الجماهير والشعب ..لتحقيق الوحدة الوطنية

اما بخصوص الانتماء ما دخلو في الوحدة الوطنية.. واللي عندو انتماء وطني حقيقي...في هذاا الانتماء بنحقق الوحدة الوطنية


وانا برايي في ايامنا هاي من اكبر المستحيلات انها تحدث الوحدة الوطنية؟؟؟وكلكم بعرف اللي صار في غزة

تحياتي الى كل الرفاق المشاركين انكم تطرحون قضية ملحة و ضرورية و اسمحوا لي ان اؤكد على كل ما من اراء و يجب علينا اولا ان نعود فلسطين الى الراية التي تجمع كل شعبنا اينما و جد السبيل لتحقيق الوحدة الوطنية اعلاء اسم و علم فلسطين اولا و اخيرا لأن من يدفع فاتورة الدم هم ابناء شعبنا البطل يجب ان نبتعد عن الأنانية الحزبية و نلتفت الى قضايانا و ثوابتنا التي بدأت تتأكل بفعل الأنقسام في الجسم الواحد لقد كنا في الأنتفاضة الأولى و الثانية رمزا لكل الشعوب التواقة للحرية و جعلنا من الكوفية الفلسطينية رمزا لأغلب شباب العالم فالنلرجع الى ذلك العهد و لنكن رحيميين على بعضنا و لنبدأ بأصلاح بيتنا الفلسطيني لعل و عسى ان نحقق شيئا للأجيال التي ستأتي خلفنا و شكرا

عندما يصبح السلاح صاحب القرار --وعندما تفقد البندقية رؤيتها السياسية --تتراجع القيم وتسقط المبادىْ والاخلاق وتستباح الحرمات ويفقد الرصاص اهدافة حتى يكاد يقتل صاحبة --فالكلمة مسؤولية والكلمة في غير موقعها اخطر من بندقية في يد جاهل --والكلمة امانة لا يوظفها في غير مكانها الا خائن للامانة او فاقد للاهلية او مكابر او رجل اخطاْفاخذتة العزة بالاثم--فالجريمة هي الجريمة لا يملك لمرتكبها حق تبريرها مهما ملك من اعذار ومبررات والجريمة يكبر حجمها عندما تتجاوز قتل الفرد الى قتل احلام الشعب والامة وما يحدث الان في الساحة الفلسطينية هو خروج عن كتاب اللة وسنتة وجرائم بحق الانسانية ومعاني الاخوة واغتيال للمنطق والعقل والحكمة وافراغ للشعب من محتواة النضالي والسقوط في مستنقع مصلحة حزبية آنية ضيقة اودت بحياة اصحابها ومستقبلهم السياسي قبل ان تودي بحياة الاخرين .
هذة هي ثقافة العنف والسلاح يغيب فيها العقل والمنطق وتسقط العلاقات السببية بين الاشياء ويعلو صوت القوة على صوت الحكمة حتى يصبح السلاح حكما بين الاشقاء ويصبح الدم الفلسطيني مباحا ولترتفع رايات النصر عالية خفاقة فقد قتل قابيل هابيل وفاز بزوجة اخية وهنيئا لاسرائيل فقد صعد الفلسطينيون الى الهاوية --ومن شدة العطش للسلطة والزعامة تم اجتزاء الارض قبل قيام الدولة حتى لا تقوم للشعب دولة .
ناسف منكم ايها الشهداء الخالدون فينا بخلود الوطن --ناشف لكل من تضرر من الاحتلال واعمالة القمعية من اسرانا-- من معاقينا من تراب الارض ناسف-- ونتبراْ منهم ومن هويتهم ومن دولهم فالاحتلال قائم--.
مع تحياتي (يوسف حنني )