نكشة راس مع الفكر

بدايةً ان الفلسفه المادية الثورية تحدثت عن الكثير من النقاط ومن هذه النقاط سيطرت الحزب الواحد

وان مثل هذه النقطة المفصلية بهذا الفكر قد طرأ عليها الجديد حيث ان الفلسفه قبلت ان يكون هناك العديد من الاحزاب الموجوده بالدولة ليس من المنطلق الرأسمالي بل من مبدأ ان هذه الفلسفة قابلة للتجديد والتطوير الذي عانت منه فترات طوال وعليه ان مثل هذا التجديد في فلسفتنا لهو دليل على ان النظرية لم تنهزم بل ان التطبيق كان به الخلل

وانا اطرح هنا هذه النقطة لكي يكون هناك نقاش عاى مدى تطابق هذه النقطه مع الواقع المعاش

ومدى اختلافها مع ما ظهر عليه استالين من الجبروت

وعلى الجانب الآخر ظهر لدينا من الإكتشافات العلمية ما يدلل على صدقية المادية

وصدق التعريف العلمي للمادة

ومن يريد المعرفه عن هذا الاكتشاف عليه أن يبحث عن تجربة القذف

انا بدوري بحثت عنها كثيرا لكن الموارد لمثل هذه النظريا ت شحيحة جداً

ومن الجانب الفكري الديني عليكم قرائة كتاب السادن والناقه

شكراً لكم

كلماتك تدل على سعة إطلاعك رفيقي..

ومدى اهتمامك بالبحث عن كل جديد..

مشكور "بهيج" على الموضوع

خلينا نشوف مع بعضنا البعض

ما مدى إمكانية التطبيق في الوقت الحالي؟

نلاحظ أن التعديل على هذه النقطة من الفلسفة يتناسب مع الواقع الذي نعيش

حيث أن الأحزاب متعددة في الدولة ولكن يجب نصل

إلى الوحدة والاتفاق على صيغة معينة في التعامل فيما بينها

تحياتي

يا هيك الكتب يا بلاش

انا قرئت من هذا الكتاب قسم مش بطال بس للاسف ما كملته

بس انا رح اكمله بأقرب فرصة

ههههههههههههههههههههههههههههه

انشاء الله الى اقرأ الكتاب واستفيد منه

مشكور يا كبير

احييكم واقول لكم اننا لا نعيش الا في رحابكم

فنحن كالسمك لا نعيش الا في بحوركم

شكراً لكم

مشكورين على الموضوع الذي يهدف الى نقاش كهذا ... وأشكر لك "شيئ لم يكن" المبادرة وكلي أمل أن يتم التعاون بينكما لإنجاز هذا العمل الرائع

تحياتي لكم جميعاً

اذا ما هي المادة ؟؟؟؟

المادة كما جاء في التعريف اللينيني لها هي مقولة فلسفية تعبر عن الواقع الموضوعي خارج وعي وارادة الانسان وتعكس ذاتها في وعي الانسان .

وبهذا فان المادة اسبق من الوعي حسب تصور الفلسفة المادية على عكس ما تراه الفلسفة المثالية ............

وللحديث بقية

صديقكم المحب حكيم حنني