هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كي لا ننسى1

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فلسطين في القلب
تقدمي ملك
تقدمي ملك
فلسطين في القلب


ذكر
عدد الرسائل : 814
العمر : 34
الموقع : نابلس
تاريخ التسجيل : 16/08/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2007 5:48 am

الشهيد البطل الرفيق أزهر غسان حنني

ولد الرفيق الشهيد أزهر غسان فواز حنني في مدينة نابلس جبل النار، تربى وترعرع في قرية النضال بيت فوريك، فنشأ في كنف أسرة مناضلة قدمت للوطن العديد من الشهداء والأسرى والجرحى والمبعدين، فشب على حب الوطن والتضحية لأجله.

تلقى دروسه في مدارس القرية فكان مثال الطالب المجتهد الحريص على الحصول على أعلى الدرجات، كما مارس هوايته في لعب كرة القدم ضمن فريق المدرسة جنباً إلى جنب مع دراسته، كما التحق ضمن فريق كرة القدم في مركز اتحاد الشباب التقدمي الذي حمل اسم فريق الأزهر تخليداً لذكرى رفيقنا أزهر حنني.

مع بداية انتفاضة الأقصى .. انتفاضة الاستقلال والعودة، انتفض رفيقنا ضد قوات الاحتلال وقطعان مستوطنيه، فكان من بين المشاركين في رشق جنود الاحتلال بحجارته، وأصيب أثناء إحدى المواجهات برصاص جنود الاحتلال.

التحق بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في عام 2002 ليجسد نضالاته وفكره المنحاز للطبقة العاملة والكادحين، فكان له شرف المشاركة في نشاطات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وفعالياتها.

استشهد على أرض فلسطين الطيبة إثر اقتحامه مغتصبة (ألون موريه) مع رفيقه في السلاح محمود حنني قرب مدينة نابلس منتصف ليل الثلاثاء الموافق 29/4/2003.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ppyub.yoo7.com
فلسطين في القلب
تقدمي ملك
تقدمي ملك
فلسطين في القلب


ذكر
عدد الرسائل : 814
العمر : 34
الموقع : نابلس
تاريخ التسجيل : 16/08/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2007 5:50 am









الشهيد القائد الاممي الخالد ابو علي مصطفي ( ابو هاني ) فارس الشهدأ

شهيدنا البطل هو قائد عرف بحق ما هي القيادة لاجل فلسطين عرف انها مسؤلية جسيمة يجب ان نبذل جماجمنا ثمنا لها

عرف ان الشعب الحر لا يموت و ان الشهادة عزم و شوق لا يدركه الا العشاق
علمنا فن التحدي و كيف يكون

قال لنا يا ايها الرفاق يا مقاتلي شعبنا اطلقوا النار علي الرؤوس اطلقوا النار على الرؤوس فعدوكم لا يفهم سوي لغة القوة

اطلق لنا اوامره بان ما دام هنالك جندي او مستوطن يضغط على الزناد باصبع فاضغطوا عليه باصابعكم العشرة

قال لنا فلسفته في الحياة بان ان عشت فعش حرا و ان مت فمت وقوفا و قوفا كالاشجار

ان القيادة الحقة هي ان تكون اول صف في مواجة العدو الصهيوني لا ان تحتمي خلف الجماهير كي تجني الثمار و تتبجح

هذا الفقير الكادح ابن الفقراء عرف ان قيمة الارض فذهب لها مبتسما ابتسامة الواثق الذي يعرف ان تضحيته و تضحية الالاف من ابناء شعبه لن تذهب هدرا فهنا ارض تستحق و زيتونة تستحق و رمل يستحق و شجرة تستحق و جبال تستحق و فلسطين تستحق ان نقدم ارواحنا رخيصة لاجلها فذهب وودع و اودع وصيته عدنا للوطن لنقاوم على الثوابت لا نساوم فكان ردنا جليا علي رحيله بان قال ابطالنا تمرد قاوم فردنا قادم
نزف اليكم الشهيد القائد الخالد ابو علي مصطفي ابو هاني الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
فحيا كنت و حيا تبقي يا جندي الشمس و يا ابن الطبقة

الإسم الكامل : مصطفى علي العلي الِزبري .
مكان الولادة وتاريخها : عرابة ، قضاء جنين ، فلسطين ، عام 1938 .

درس المرحلة الأولى في بلدته ، ثم انتقل عام 1950 مع بعض أفراد اسرته إلى عمان ، وبدأ حياته العملية وأكمل دراسته فيها .
والده مزارع في بلدة عرابة ، منذ عام 1948 ، حيث كان يعمل قبلها في سكة حديد حيفا .

انتسب إلى عضوية حركة القوميين العرب عام 1955 ، وتعرف إلى بعض أعضائها من خلال عضويته في النادي القومي العربي في عمان ( نادي رياضي ، ثقافي إجتماعي ) .
شارك وزملائه في الحركة والنادي في مواجهة السلطة أثناء معارك الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف ، ومن أجل إلغاء المعاهدة البريطانية والأردنية ، ومن أجل تعريب قيادة الجيش وطرد الضباط الإنجليز من قيادته وعلى رأسهم جلوب.

اعتقل لعدة شهور في نيسان عام 1957 إثر إعلان الاحكام العرفية في البلاد ، وإقالة حكومة سليمان النابلسي ومنع الأحزاب من النشاط ، كما اعتقل عدد من نشطاء الحركة آنذاك ، ثم أطلق سراحه وعدد من زملائه ، ليعاد اعتقالهم بعد حوالي أقل من شهر وقدموا لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام والقيام بنشاطات ممنوعة والتحريض على السلطة وإصدار النشرات والدعوة للعصيان .

صدر عليه حكم بالسجن لمدة خمس سنوات أمضاها في معتقل الجفر الصحراوي .

اطلق سراحه في نهاية عام 1961 ، وعاد لممارسة نشاطه في الحركة وأصبح مسؤول شمال الضفة التي أنشأ فيها منظمتان للحركة (الأولى عمل شعبي ، والثانية عسكرية سرية ).

في عام 1965 ذهب بدورة عسكرية سرية ( لتخريج ضباط فدائيين ) في مدرسة انشاطي الحربية في مصر ، وعاد منها ليتولى تشكيل مجموعات فدائية ، وأصبح عضواً في قيادة العمل الخاص في إقليم الحركة الفلسطيني .

اعتقل في حملة واسعة قامت بها المخابرات الأردنية ضد نشطاء الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية في عام 1966/ توقيف إداري لعدة شهور في سجن الزرقاء العسكري ، ومن ثم في مقر مخابرات عمان ، إلى أن أطلق سراحه والعديد من زملائه الآخرين بدون محاكمة .

في أعقاب حرب حزيران عام 1967 قام وعدد من رفاقه في الحركة بالإتصال مع الدكتور جورج حبش لاستعادة العمل والبدء بالتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح ، وكان هو أحد المؤسسين لهذه المرحلة ومنذ الإنطلاق للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .

قاد الدوريات الأولى نحو الوطن عبر نهر الأردن ، لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية ، وتنسيق النشاطات ما بين الضفة والقطاع .

كان ملاحقاً من قوات الإحتلال واختفى لعدة شهور في الضفة في بدايات التأسيس .

تولى مسؤولية الداخل في قيادة الجبهة الشعبية ، ثم المسؤول العسكري لقوات الجبهة في الأردن إلى عام 1971 ، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة في سنواتها الأولى ضد الإحتلال ، كما كان قائدها في حرب أيلول 1970 وحرب جرش – عجلون في تموز عام 1971 .

غادر الأردن سراً إلى لبنان إثر إنتهاء ظاهرة وجود المقاومة المسلحة في أعقاب حرب تموز 1971.

في المؤتمر الوطني الثالث عام 1972 انتخب نائباً للأمين العام .

تولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى عام 2000 ، وانتخب في المؤتمر الوطني السادس أمين عام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .

عاد للوطن في نهاية أيلول عام 1999.

عضويته في مؤسسات م.ت.ف

عضو في المجلس الوطني منذ عام 1968 .

عضو المجلس المركزي الفلسطيني .

عضو اللجنة التنفيذية ما بين عام 1987 – 1991.

استشهد يوم الإثنين الموافق 27/8/2001 ، إثر عملية اغتيال جبانة استهدفت تصفية هذا القائد الوطني الفلسطيني والعربي القومي الأممي ، والقضاء على الضمائر الحية في تاريخ قضيتنا الوطنية الفلسطينية
فكان رد الجبهة الشعبية بثلاث ردود الاول
اطلاق اسم الرفيق الشهيد على جناحها العسكري المقاتل كتائب الشهيد ابو على مصطفي
الثاني انتخاب الامين العام الصلب و القائد البطل احمد سعدات الذي يعرف الصهاينة اكثر من غيرهم من هو و ما مقدار كارثتهم بانتخابه
الثالث اقدام وحدة كوماندوز تابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين اطلق عليها اسم وحدة الشهيد وديع حداد بالقيام بعملية بطولية جريئة و نوعية في تاريخ الصراع العربي الصهيويني بتصفية المجرم رحباعام زئيفي وزير السياحة في حكومة شارون الحقير و جنرال مذبحة الاسري المصرين في حرب 67 و يقبعون الان في سجن جونتاناموا اريحا تحت وصاية صهيونية امريكية بريطانية و سلطوية في محاولة لتصفية المقاومة و يقبع معهم الامين العام البطل احمد سعدات في سابقة نوعية للاعتقال السياسي و لكن هيهات فالشعب اختار و المقاومة ابدية.
و ابو علي لك المجد و منا الوفاء



كي لا ننسى1 User_offline
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ppyub.yoo7.com
فلسطين في القلب
تقدمي ملك
تقدمي ملك
فلسطين في القلب


ذكر
عدد الرسائل : 814
العمر : 34
الموقع : نابلس
تاريخ التسجيل : 16/08/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2007 5:51 am

الشهيد البطل
إسماعيل يوسف السعيدني

· ولد الشهيد البطل اسماعيل يوسف محمد السعيدني في مخيم البريج بتاريخ 23/2/1975 لأب من منطقة الشويحة في بئر السبع حيث هُجر إلى قطاع غزة عام 1948.

ينتمي لعائلة السعيدني التي قدمت كوكبة من الشهداء على مدار الثورة الفلسطينية وقد سماه أبيه اسماعيل نسبة إلى عمه الشهيد اسماعيل محمد السعيدني الذي استشهد عام 1967 في قطاع غزة وهو أحد ضباط جيش التحرير.

· حصل على شهادته الابتدائية والاعدادية من مدارس وكالة الغوث ولم يستطع رفيقنا اتمام دراسته للأحوال الاقتصادية الصعبة التي كانت تعيشها أسرته.

· منذ طفولته انتمى لفريق كرة قدم كان يشرف عليه الرفيق الشهيد فتحي الغرباوي ولم يكن هنا الهدف فريق كرة القدم بقدر ما كان الهدف هو خلق جيل قادر على مواصلة النضال والثورة ضد الاحتلال الغاشم.

· عند اندلاع الانتفاضة الأولى عام 1987 كان من الأبطال المميزين في مواجهة الاحتلال في شوارع المخيم.

· عام 1990 التحق باللجان الشعبية التابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وكان من الرفاق النشطين ، وعلى إثر نشاطه اعتقل في 8/10/1991 بتهمة حرق أحد بنايات العدو التي كانت تتمركز في المخيم وتعرض الشهيد لأبشع صور التعذيب ولم يستطع جلاده نزع اعتراف منه وخرج بعد ثلاثة أشهر.

· واصل نضاله مباشرة بعد خروجه من السجن وأسندت له مسؤولية مجموعتين من اللجان الشعبية كان يديرهما بكل نشاط وجدية وعلى إثر ذلك أعيد اعتقاله مرة أخرى بتاريخ 2/12/1992 حيث أمضى ستة عشر شهراً في سجن النقب.

· في بداية انتفاضة الأقصى كان من أوائل من تصدوا للاحتلال في مفترق الشهداء حيث تواجد هناك بشكل دائم إلى أن تحولت الانتفاضة لشكلها المسلح.

· التحق بكتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين واستشهد إثر عملية اقتحام لمستوطنة كفار داروم هو ورفيقه الشهيد جهاد القصاص في مساء يومالأربعاء الموافق 23/1/2002.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ppyub.yoo7.com
فلسطين في القلب
تقدمي ملك
تقدمي ملك
فلسطين في القلب


ذكر
عدد الرسائل : 814
العمر : 34
الموقع : نابلس
تاريخ التسجيل : 16/08/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2007 5:53 am

احذروا الموت الطبيعي و لا تموتوا الا بين زخات الرصاص


لا تمت قبل ان تكون ندا

خلقت اكتاف الرجال لحمل البنادق

الشهيد الرفيق القائد الخالد غسان كنفاني عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ( اديب الثورة الفلسطينية )







غسان كنفاني :-
كان غسان كنفاني أول قائد يسقط في هذه الحرب السرية ، وقد تم اغتيال المناضل والأديب والفنان وعضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والناطق باسمها يوم السبت 8/7/1972م مع ابنة أخته لميس بعبوة ناسفة وضعت في سيارته.
وغسان كنفاني أديب وفنان ومناضل فلسطيني ولد في مدينة عكا في فلسطين بتاريخ 9/4/ 1936م وبدأ يتلقى دراسته الابتدائية في مدرسة الفرير في مدينة يافا حيث كان والده يعمل محامياً ولم يتم هذه الدراسة إذ وقعت نكبة 1948م وسقطت مدينة عكا يوم 16/5/1948م فلجأت أسرة غسان إلى لبنان لبعض الوقت ثم انتقلت إلى سوريا وأستقرت في دمشق .
حاز شهادة الدراسة الإعدادية عام 1953م فاشتغل معلماً في مدارس وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين في دمشق ، ثم حاز بدراسة خاصة شهادة الدراية الثانوية فترك دمشق عام 1955م إلى الكويت للعمل مدرساً في مدارسها أنتسب خلال عمله الجديد إلى جامعة دمشق ونال شهادة الإجازة في الأدب قسم اللغة العربية وكانت الرسالة التي قدمها بعنوان ، العرق والدين في الأدب الصهيوني .
غادر غسان كنفاني الكويت عام 1960م إلى بيروت حيث أنضم إلى أسرة تحرير مجلة الحرية الناطقة باسم حركة القوميين العرب ، وتولى رئاسة تحرير جريدة المحرر اليومية ، وكان يشرف على الملحق الأسبوعي التي تصدره المحرر باسم فلسطين ، ثم انتقل رئيساً لتحرير جريدة الأنوار اليومية ( 1967-1969م ) ، في 26/7/1969م ترك غسان كنفاني صحيفة الأنوار ليتولى رئاسة تحرير مجلة الهدف التي أصدرتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، وكان قد أصبح عضواً في المكتب السياسي للجبهة وناطقاً رسمياً باسمها ومسؤولاً عن نشاطها الإعلامي ، وقد شارك في وضع البيان السياسي للجبهة والمعروف باسم ( برنامج آب 1969م ) ، وكانت الصحافة الأجنبية قد ركزت عليه بعد عملية مطار اللد الأخيرة ، وهو متزوج وله طفلين فائز وليلى .
ولدالشهيد غسان كنفاني عام 1936 في مدينة عكا بفلسطين .. وهو عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .. عرفته جماهيرنا صحفياً تقدمياً جريئاً ، دخل السجن نتيجة جرأته في الدفاع عن القضايا الوطنية أكثر من مرة

عمل فى الصحف والمجلات العربية ...
- عضو في أسرة تحرير مجلة "الرأى" في دمشق.
- عضو في أسرة تحرير مجلة "الحرية" فى بيروت.
- رئيس تحرير جريدة "المحرر" في بيروت.
- رئيس تحرير "فلسطين" في جريدة المحرر.
- رئيس تحرير ملحق "الأنوار" في بيروت.
- صاحب ورئيس تحرير "الهدف" في بيروت.
كما كان غسان كنفاني فنانا مرهف الحس ، صمم العديد من ملصقات الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، كما رسم العديد من اللوحات.

من مؤلفات الشهيد:
(1) قصص ومسرحيات :
- موت سرير رقم 12.
- أرض البرتقال الحزين.
- رجال في الشمس - قصة فيلم "المخدوعون".
- الباب - مسرحية.
- عالم ليس لنا.
- ما تبقى لكم - قصة فيلم السكين.
- عن الرجال والبنادق.
- أم سعد.
- عائد إلي حيفا.

(2) بحوث أدبية:
- أدب المقامة في فلسطين المحتلة.
- الأدب العربي المقاوم في ظل الإحتلال.
- في الأدب الصهيوني.

(3) مؤلفات سياسية:
- المقاومة الفلسطينية ومعضلاتها.
- مجموعة كبيرة من الدراسات والمقالات التي تعالج جوانب معينة من تاريخ النضال الفلسطيني وحركة التحرر الوطني العربية (سياسياً وفكرياً وتنظيمياً).

استشهد صباح يوم السبت 8/7/1972 بعد أن انفجرت عبوات ناسفة كانت قد وضعت في سيارته تحت منزله مما أدي إلي استشهاده مع إبنة شقيقته لميس حسين نجم (17 سنة).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ppyub.yoo7.com
فلسطين في القلب
تقدمي ملك
تقدمي ملك
فلسطين في القلب


ذكر
عدد الرسائل : 814
العمر : 34
الموقع : نابلس
تاريخ التسجيل : 16/08/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2007 5:53 am

الشهيد ابراهيم الراعي .. هزم الجلاد واستشهد واقفا


لم يخطر ببال الجلادين ان ابراهيم سيعترف ويشي بالرفاق وأفراد مجموعته العسكرية فلهم مع بطل الصمود تجارب مريرة كثيرة جعلت بعضهم ينعته بالطاولة التي لا تتكلم والبعض الاخر يصفه بالصخرة .. لهذا كان قرارهم القتل .. وكان الاغتيال بدم بارد .. نعم رحل عنا البطل وترك لنا ملحمة نضالية لا يمكن نسيانها .
فعلى درب الصلابة والمبدئية كان الرفيق طلائعيا ورائدا حيث وقف من بين العشرات من المعتقلين عنهم عبر وساطة روابط القرى حيث كان معتقلا لمدة 5 سنوات وبقي له سنه واحدة وتحدث باسم زملاءه الاسرى ، وأكد عمالة روابط القرى وعدم ديموقراطية الاحتلال ، ودعم م.ت.ف وسعيه الذي لم يتوقف في النضال من اجل الدولة الفلسطينية وكنس الاحتلال .. أدى ذلك لمشادة مع رجالات الحكم العسكري ومن ثم اعادته للمعتقل في نفس اللحظة وهو مرتاح البال معلنا عدم شرفية الافراج عن طريق الروابط ، وان المناضل يجب ان يكون ثوريا في سائر المواقف لا سيما عندما يتعلق الموقف براحته الشخصية أو حريته الشخصية ، فهنا تتجلى الثورية بنكران الذات والانصهار الجمعي واعلاء موقف الجماعة والموقف الثوري مهما بلغت التضحيات والثمن.
لقد واصل ابراهيم مشواره الثوري في صفوف جبهة العمل الطلابي في جامعة النجاح وكان مثالا للتواصل الثوري والابداع حيث اندمج بسرعة في الوسط الطلابي وساهم بفعالية في الرقي بأوضاعها الطلابية والحزبية والتقاط العناصر الكفاحية . لقد تميز ابراهيم بقدرة فائقة على الاندماج والتقرب من الناس وسبر غورهم والدخول الى قلوبهم وعقولهم .. لقد احبه الرفاق جميعا واعترفوا بدوره الريادي والقيادي المتميز بالصلابة والكفاحية العالية وحب الجماعة والرفاق والعلاقات الرفاقية الدافئة والحميمة والانصهار الكامل في قضية الحزب والثورة والوعي والصلابة الفكرية والسياسية .
لهذا كله كان من السهل على رفيقنا المقاتل أن ينجح في تشكيل أكثر من مجموعة عسكرية قتالية استهدفت رجالات المخابرات وحرس الحدود وعملاء الاحتلال والاردن الذين كانوا يعدون الخطة للتقاسم الوظيفي وشطب م.ت.ف كما تضمنت عملياته النوعية خطف الجنود وحققت هذه المجموعات انجازات سريعة وموجعة للعدو الصهيوني وعملاءه وأصاب الكثيرين منهم الذعر ودفع برجالات الاردن بالعودة الى جحورهم وترك مشروع التقاسم الوظيفي معلقا في الهواء
وكانت النهاية لابراهيم في زنازين العدو الصهيوني أكثر بطولة وأكثر بلوغا لذروة الملحمة الثورية ، حيث التعذيب اليومي بكل اشكال الحقد الصهيوني النازي وحيث الضغط الشديد على كل ذرة في الجسد والاعصاب وظل البطل واقفا قبالة الموت على جسر الصمود يحفر بدمه واعصابه انشودة الصمود والتحدي وعدم التفريط باسرار الحزب والرفاق
لقد سخر ابراهيم من تهديدات الجلاد بالقتل رغم انه كان متأكدا من ذلك كما قال لنا لاحقا .. وظل يحلم بلقاء الرفاق حيا صامدا ، فالمصير لديه يقرره النضال الثوري والحزب ليس عصى الجلاد فكانت الشهادة وكانت البطولة .. فالمجد لك يا شهيدنا البطل .. والنصر حتما لنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ppyub.yoo7.com
أحمد مليطات
تقدمي مسيطر
تقدمي مسيطر
أحمد مليطات


ذكر
عدد الرسائل : 1340
العمر : 39
الموقع : بيت فوريك
تاريخ التسجيل : 31/07/2007

كي لا ننسى1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: كي لا ننسى1   كي لا ننسى1 Emptyالأربعاء أكتوبر 10, 2007 1:07 am

مشكوووور رفيق محمود على الموضوع
الشهداء أكرم منا جميعاً
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كي لا ننسى1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الثقافي :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: