هو المجد قائم سلمه
كل من ابتغى المجد يمتطي ذاك السلم
فكيف اذا الحكيم صانعا لذلك السلم ؟؟
هل هو بحاجة لامتطاء سلم المجد
رفيقنا ...
نم قرير العين فأنت اخترت لنفسك الخلود والأبدية
بعد أن صنعت لنا درب المجد الأصيل
وستبقى الجشـ بوصلتها موجهة صوب حلمك الابدي القدس وفلسطين
وليعلم الجميع بأن فقدان الرفيق أبو الميسا انما هو بداية لتجديد العهد للوحدة الوطنية
و لأخذ العبرة من سيرته العبقة بكل معاني الوطنية
حيث ظل دوما بفكره واستيراتيجيته تعارضت كثيرا مع استيراتيجية السلطة الفلسطينية
الا أن ذلك لم يكن سببا له في يوم من الايام لاستباحة الدم الفلسطيني
فهل من عبرة؟؟؟