نزف خارج عن النص

حزين أعيش في هذا العالم

,بتت صلتي به وبكل شخض فيه ,

قاسيت وعانيت ومررت بمحن وصعوبات وعقبات بحياتي لكني لم أجد صديقا يواسيني ويقف بجانبي ,تحملتها,

سالت عيني وجرح قلبي ولم افشي حزني وما يجول في قلبي لاحد, تركتها مدفونة في صدري

. ذقت مرارة الوحدة منذ صغري لانني أكبر اخواني.

أقمت صداقات عدبدة مع مجموعة من الاولاد, لكني لم أقم اي علاقة مع أي فتاة

. استشعرت حلاوة الصداقة في الا ول لكن المذاق الحلو بدا في الانعدام وحل محله المذاق المر الحار

, تأكدت حينئذ أ الصديق عصا هشة تنكسر اذا أراد المرء الاتكاء عليها , فجعلته شعاري ومنهجي في حياتي

. لطالما انعزلت عن محيطي في خلوة مكتئبا لا أنطق ببنت شفة الا دموع تتلأ لأ في عيني,

علمتني الحياة مقارعة الأيام وعدم الوثوق بالاصدقاء ,

كلهم يكونون ظرفاء ويقدرونك لكن بعد مرور وقت ليس بالطويل تشهد تغيرهم المفاجئ

, كأنهم غيروا قناعهم بآخر جديد لشخص آخر غير أنت. كل علاقاتي تنتهي بالفشل ,

نعم انا أعترف بأن الصداقة كنز ثمين وجوهرة لاثمن لها لكن زماننا لايتماشى مع هذا التعريف

, كل من تذكر له سيرة الصداقة يفتح فمه ضاحكا ومستهزءا كأنه يقول لك "يا أخي ماذا تقول

, نحن لانعترف بهذه الخزعبلات التي تقولها".

فصل الشتاء بأمطاره الغزيرة وجوه المعتم وسمائه السوداء و هو الفصل الذي يسلير مشاعري وأحاسيسي

. كم أحب السير منفردا في أحد الشوارع متأملا السماء السوداء وقطرات الامطار ,

كم تدمع عيني في هذا الفصل ويكتئب قلبي ويشتد حزني. آه لو يفهم أحد مايجول في قلبي ويتقرب مني لكن.... .

بدر نصاصرة_أبو سائر

حزين بقلب جريح

في عالم مظلم أنا طريح

مرط مني زهور السعادة كالريح

سألت عنها فلم أجد تربا صريح

طوسوا أقنعتهم

لكني لست لهم بصديق

قلبي ممراض عيني تعاني المسيل

لظلمتي هذه دائما سجين

ترياق جرحي في ركوة

سابح في بحر الزمان

مبتعدا عني

يختفي في الأفق البعيد

آخذا معه رناء حياتي

أجلس دائما

وراء قضبان حزني

يراودني سؤال

هل سيعود

ذاتـ صفاء مع النفس

نستجدي الأمل ونُردد في الأعماق

أن كل شئ بخير

لكن،،

في لحظة وجع

يختفي كل شئ ولانرى إلا السواد ..!

تعلمون،،

ليس من الصعب ان نصبر على ابتلاء وقدر رب العباد

لطالما كان الايمان جذوة اعتدنا سوقها معنا منذ بداية الدرب

و لكن،،

من الصعب جدا
ان تصبر عندما تظلمك البشر

اقربهم..

و احبهم،،

و تضطر ان تصمت ..

امامهم

لا خوفا،،

و لا قلة حيلة،،

و لكن

في احيان كثيرة عندما نتفوه للرد على ظلمهم

فحتما ،،

ستكون النتيجة ان يتعرف الانسان فيهم الى سذاجته مره

الى بشاعته مرة

و انانيته مرات

و في النهاية،،

خسارتهم ...

[/center]

الحزن هو أن ألتقيك في زحمة الايام
وأنسج معك أجمل حكاية عمــــري نعيش بكــــــــل تفاصيلها ثم تنتهي الحكاية بمأساه
مثل كل حكــــايه مــن عمــــري...

الحزن هو أن أفتح لك مدن أسراري وأسكن معك في قمم الجبال,,,, ثم ينهار على
رأسي وأكــون انا سبب بهذا...لماذا لان الحــزن رفيقي...

الحزن هو أن أخبئ عمري في دهاليز الزمن وأملأ حقائبي بأيامي وأضع سعادتي
في كل من احب
ثم ألوح لكم مودعه لاحول لي ولا قوه وهــذه نهايتي...

الحزن هو أن أصبح مع الأيام ,,,, وحزني الذي أتنفسه ,,,, ودموعي التي أعيش بها
يارفيقي الحزين....ياعــــمري المسلـــوب من صغري....

الحزن أن أدمن حبكـِ أمـــــــــــي وأدمن صوتكـِ وأدمن عطركـِ وأدمن وجودي معكـِ
ثم أفتح عيني على غيابكـِ
ورحيلـــكـِ...آه ياقســــــــوة القدر......

الحـــــــــزن أن أستيقظ على زلزال رحيلكـِ من حيـــــــاتي ...اللابـــــــــد....

لحظـــــــــــــــات استوقفهـــــــــا مـــع أمــ ـــ ــــ ـــ ـــ ـــ ـــ ـــ ــل

أصعب شي أفارق روح ولا تفارقني ويبقى صوتك في أذني وتغيبي وتبقى
صورتكـِ في عيني ,,,, وترحلي وتبقى أنفاسكـِ في قلبي وتختفي ويبقى
طيفكـِ خلفي يمزقني مع كل جبروتكـِ

أن اغمض عيني فأراكـِ وأن اغفو وراكـِ ...وأن انظر على سطــــوركـِ وتدمع
عيني وعندما أعود لواقعي
لا أراكـِ غير بوعودكـِ الكاذبه لمـــاذا ....؟؟

لماذا على أن أجمع البقايا خلفكِ آخر الليل فأبكيكِ وأبكيكـِ لماذا يامن
وهبت كل حياتي من اجل
عيونها....لماذا

الحــزن...آآه أن ياتي العيد وأنا وحيده... وأن يطرق الحزن بابي وأنا
وحيده وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحيده
ولا احـــد يمســـكـِ بيدي...

أن أكتب فلا يصلكـِ صوتي ولا حتي صدي وأن أصرخ فلا يصلكـِ صوتي
وأن ألفظ أنفاسي فلا أراكـِ وأن أموت فيصلكـِ النبأ كالغرباء مثل باقي البشـر..

منقول،،،

حقيقة ،، لم اعد استغرب اي شيء في هذا الزمن

فـبمجرد ان تجد نفسك محور الاهتمام ،،

حتى تنطلق هارباً دون موعدٍ أو اجلٍ مسمى ...!

لابأس ، حاول ان تصفدّ شياطين المشاعر ،

وتهجم على مثواك الاخير لتفترسه بالصمت المتزن ،

حتى وان كنت شيئاً من ( الخبث ) في اعينهم ،

فلربما ان الشعور بالطهر اصبح ،

ظاهرة منقرضة ، آلت الى السقوط ، مع أخطاءنا ....

هنالك ثمة أمــل تستطيع به اجبار الحقائق على الانقراض

لتدرك غايتك باطمئنان ،،

حاول الا يتسربك الخوف الغير منطقي على الاخرين ،،

[/center]

كثيراً ما اتسائل.

هل تتألم الشموع وهي تحترق،،؟!

وان كانت،، مالذي يجبرها على الصمت...!!!!

يقولون في أمثالهم :
( يومٌ لك ، ويوم عليك )
لكنهم لم يشيروا إلى ( يوم بك )
هذا إعلان أولي عن عدم احتفالنا
بصناعة الأيام ..!

يرنُّ جرس الساعة بعنف.. يختطفُ النوم من أجفاننا.. ننطلق باتجاه الصلاة.. نعود.. نتنفس عميقاً ثم نركضُ لنقطف من شجرة التقويم ورقةً جديدة ، نزجيها مع الريح إلى عالم الأمس.
لم ينته الأمر بعد!!
فما زال الأمس يتنفَّس فينا ، لا لنقرأه عظة ، أو لنحصده ثمرة ولكن لنبكيه مفقوداً..!
هكذا نحن نبكي الأمس دائماً .. نستحضرُ عذوبته في غيابه ونتحسرَّ على دقائقه المترعات بفراغات الحاضر!
لم يكن ذلك الأمس عذباً حينما كان آنياً ، ولم يكن مثيراً للنبوءة حينما كان غداً لكنه كان كل ذلك حينما أصبح أمساً !
بسذاجة: لماذا كل ذلك؟!

تقلبنا الدنيا ...
فمرة تقطرنا بأحلى الألحان في عالم الأحلام ...
واخرى تجلدنا بأقسى واقع ... قلمناهذا العالم الوهمي
لو كانت الأحلام المحبوبة تترجم بعد حين واقعا .. لملئت الدنيا بشتى الألحان .

فيَ أقصىَّ أصَقاعْ الوحدةِ

أغَرقت ُ ذَاكرتيَّ دَاخَلْ زق ٍ منِ التَفكِير ِ ..!لحظت ان البعض منا

" يديّه " مَمدودةٌ إلىَ كُلَ النَاسِ !

مِنهم من يُصَافِحها وَ يَتركُها

وَ مِنهم من يَنْكُرهَا , وَ مِنهم من لايِفهمٌها

وَ مِنهم من يِتّـكَبر عليها , وَمِنهم من يِتَناسّها

لكَنها تَبقيَّ كَما هيَّ .. " بَيضَاءْ "

حتىَ وَأن حَاولتْ بَعض ِ

" ألاسَلاكِ الشَائكّةٌ "

جُرحَها أو خَدشّها ..
سـَ تَبقيَّ

" مَمدُودةِ

[]

سؤال أجَتاحَنْي كَثيراً .. قَفَز هذهِ المرّة فَوقّ مُنْعطفِ التخَمْينّ
ليست حيرةٌ أو ضجَرٌ أو أستفَهامية , لّكَنهُ تحَفَيزٌ رُغمْ السؤالَّ ..؟؟!

أبدّأ بِتَسَاؤُلَّ ..؟!!
فَالأَسئلةُ لهَّا فَائدة عَظّيمْة ..؟؟! أَستَطيَعُّ بِهَا أَستَنْطاقَيِ ..؟؟!

كَيِفَ يِكَوُنْ هُنْاكَ قَلّب بِهِ هُشاشةٌ مِنْ عطف؟
مَتَى مَا صَعّقَّ تَسَاقَط زُّجَاجَة ...

بِرّبِكُمْ أَيِ قَلّبّ هَذا لّمْ يَصمُدَّ ذّاَت حنان ؟!

الجوُع يَتَسلقّ على لّسانْ الفَقَرَّ وَالفَقَرّ نْهَايِة هَضّمْ الّجُوَعَّ ..
وَالّتَأرّيِخَ المْصَفَوَعَّ بِيِدَّ الّوَاَقعَّ ..

:/ وَقَزّمْ قَامْةَ الحَاّضر /: ..

وَعَمْارّ رّجُلَّ فَيِ نْهَاِيةٍ الّعقَدّ ..الّخَمْسيِنْ .
.
لّكَنْهُ لا يَستطيَِعَّ الّحِرّاَك كَيِفَ يُوَاجِهَ بَقَايَا عُمْرّ كَانْ حَاِفلاً بِالّكِفَاحِ ؟!

.. وأُنْثَى ..

وَقَلّبُ مُعّلّقَ لّكِنْهُا سُرّعَانْ مَا تَنْهَارَّ تَحَتَ سَيَلّ الّكلَماْتَ الهَائِمْةً ...

:: وَجَرّيِدَّةٌ عَذّرّاءٌ ::

:: وَقَهَوَةٌ فَرّنْسَيةٌ ::

:: وَسِيِجَارٌ كُوَبِيِ ::

مَاذّا تَتَشَكَلَّ لكَ ثُلاثيِةً هَنْدَّسةً الّروَتَيِنْ الّيَوَمْيِ ؟!

..

باحتباس الأضواء خلف تلك الغيوم.... وعتمة النهار الذي لا يشبه أحد ... يتسلل الي خليط البرد وصوت قطرات المطر ... فأتذكر عندها أنه لكل شيء حين ... ولا رعد الا بعد تضارب شحنات الغيمات ... فتهطل أمطار الأمل ... ونودع ليلتنا العاصفة بانتظار ذاك الفجر المشرق وقد اذداد المكان نضرةً وجمالاً

تحياتي لك الأصيلة على الابداع

أجد نفسي لا أملك القدرة على تجميع حروف الرد ... عظيمة انت ... كما كنت ولا زلت كذلك ... تجسدين الحروف وتجبرينها على الكلام ... لديك في جعبتك الكثير وأحسدك على ذلك ... فأرى كلماتك صوراً بألبوم نحتار عند أيا منها نقف ونتذوق حلاوة النص ... فأخجل من نفسي أن أطوي الصفحة ولا أترك فيها ما يعبر عن شكري وتقديري لك

دمت بكل خير الأصيلة

ذاكرتي صوتٌ مبحوح ،،

وغالبا ما أصحو عليها ساخطًه،،

لأجدها على بُعدِ سبعه أشهر منِّي

أهلا بك احمد،، ما تشاهده من

كِتابةُ فِعلٌ لا إرادي سببهُ القِراءةُ المتواصلة،

الكتابة هِيَ الفِعلْ الذِي بهِ نحرقُ الأشياءِ المتداخلةَ فِيْنا،

و أحيانًا كثيرة تكونُ القِراءَة هِيَ الشيءُ الذي يطفئ الظمأ

،و تمنح اي موهوب لياقة الكتابة

والقلم الذي تهمله ينتابه الصقيع وعندما تحتاجه للكتابة يخذلك

ولايكتب وان كتب يقطع

كم يسرني تواجدك الرقيق العذب

بوركت

لاتعنيني الشمس إلا حينما تغيب ..!
أشعر .. ـ.. ــ أن طموحها بالأفق ..قادها لليل ..!
ونحن بين ( الحصاة والمروة ) .. والأشواط ( أربع) سنابل
في كل سنبلة مائة دهشةْ ..
كزمنٍ لايحسن توثيق ساكنيه .
.وبعض البشر..!
كأبوابٍ تتآكل مفاصلها ... سواء جذبناها أم دفعناها ...!

لا يكون الأنتظار الى ويحتضنه الفرح الخفي بين طيات الأمل ... مع زخات قليلة من المطر... وكثير من الجهد والتعب..سنحصد بعدها .. مواسم الخير وغلال العطاء..

اهلا بك .. !
اليك.. !
اهلا .. محملة على جوانح طير حر ..
لا يوجه الا صوب قلوب مشرعة بـ البياضْ
و .. ارواح تتوسد الصفاء و النقاء!
و وجوه سمحة
لـ سماحة اصلا تسكنها

تعلمون
التعبير عن الإعجاب أو التقدير
لا يطاله القلم مهما سطر من كلمات وجمل
لأن الكلمات في هذه الحالة أشبه برموز النوتة الموسيقية
التي لا تستطيع وحدها أن تنقل إحساساً موسيقياً
يجمع عظمة الإعجاب وعمق التقدير
وإنما يحتاج الأمر أو هذا النقل إلى آلات غير آلة القلم
إنها آلة الأرواح

أحتاج ان أجد نفسي

أشعر بأني مبعثره احيانا
فكلما استفردت بي نفسي

جلدتني

احتاج هدوء ليل أبريل و مايو

سأدور بزاوية الثلاث مئة و ستين درجة

حتى أعود هناك ... حيث كنت موجوده

في بعض الأحيان نضطر لدفعِ ضريبة باهظة

على خلفية أمور نقوم بها طمعا في الهرب من الايام

مااوحش البحر حينما يعانقه الظلام..

....الخريف ياله من شخص باهت لالون له
يقف جدارا من أوراق صفراء بين صيف وشتاء......وما الغريب في ذلك
.ولكن الموضوع ليس موضوع اوراق شجر صفراء..
..مايثير اهتمامي ان كل واحد منا
يراوده ذات يوم شعور غريب بانه
غدا ورقة صفراء حتى في خضم ربيع الحياة
.ورقة صفراء وسط حياة تحتضر فيها الالوان والحب...
والاشياء التي نحبها .مع انها حلوة بطعم التوت البري..
ولكن.كيف يمكن ان نهرب من ذاتنا عندما
تتحول الى ورقة صفراء لكنها لاتسقط؟؟؟
معذرة ولكن الخريف ينهمر فوق راسي اوراقا صفراء واسئلة كثيرة..
.قد تكون الاسئلة مزعجة لكن
على الاقل قد يكون الفضول والتساؤل دليل
على عدم تحولنا بعد لتلك الورقة الصفراء
العالقة بين الزمان والمكان تابى السقوط وتابى الحياة
صباحكم نديٌ

الأصيلة ... صباح الخير أولاً ... وشكراً على المشاركات ثانية ... وأني أرى الابداع يخرج من بين يديك ... تسطرين الحروف ليس خوفاً على نفسك وأنما خوفاً وأسفاً على تلك الأوراق ... كيف لنا أن نسقط؟؟ .. وكيف لخريف أن ينهينا ونحن الأشجار أصلاً ؟؟ .. سنمر بطقس متقلب على مدار السنة .. ونعاني برد الشتاء وحر الصيف ... ولن نموت الا واقفين ... سنخسر بعض ما نحمل من أوراق .. ورقة مللناها ... وورقة أخرى قد تضر بنا ... وورقة أخرى انتهى موسم كان لها ... ولكنا هنا ... ننتظر الربيع من جديد ... لنخرج للعالم أوراق خضراء جديدة .. فأنا هنا وأنت هناك .. والكل سينتظر ... ولن نيأس حتى لا نكون حطب كما يريد البعض.. تحياتي

أحيانًا كثيرَة يروقُ لِي صمتُ و مَا إن أنطِقْ
أتمنى ألا أواصل و أكمم فَاهي بالصَّمت و التأملْ،
كم إنسيًا سَقَطَ من دفترِ حساباتِي لكثرةِ حديثهْ
الكَلامُ الكَثِيرْ لا يُؤَدِيْ سِوَى لِخَسَارَةِ النَّفْسْ
لـ كبرياءِها /
أنّ عقاربَ الوجعِ تُشِيرُ لـ خطأء و نِصفْ ،
نَزْهدُ في معابدهَا
و نمتطي صهوةَ ... ارتكابها حينَ حزنْ
لستُ أدريـ مَا يُصيبني هذهِ الأيَامْ،
..............!!!!!!!!

غيرُ صالحٍ للقراءة،